أولا: كتبنا هي منصة نشر شخصي تختص بنشر النسخ الإلكترونية الأصلية من إبداع المؤلفين العرب الشباب بشكل خاص, وبأي مبدع ومؤلف بشكل عام. المنصة توفر خدمات نشر وتسويق وبيع الكتب للقراء العرب.
ثانيا: يتم إضافة أي كتاب لمنصة كتبنا ليتم توفيره أولا بشكل مجاني, ثم يتم زيادة سعره لـ 5 جنيهات عندما يقوم 25 شخص بتحميله, ويزيد مرة أخرى لـ 10 جنيهات عندما يقوم 100 شخص بتحميله (كمجمل), ويثبت السعر عند ذلك, ويحصل الكاتب على 60% من إجمالي مبيعات الكتاب, بينما تحصل كتبنا على 40%. ويتم تحويل نسبة الكاتب إليه بشكل منتظم على دفعات, لا تقل الدفعة عن 500 جنيه مصري.
ثالثا: أصالة المحتوى هي مسئولية الكاتب المسجل كمستخدم في كتبنا, وأي اقتطاف أو اعتداء على حقوق ملكية لكتب وكتاب آخرين لا تتحمل كتبنا مسئوليتها, ويتحمل الكاتب المسجل كمستخدم في كتبنا المسئولية كاملة.
رابعا: تبذل كتبنا كل الجهود الفنية الممكنة لحماية محتوى الكتاب من القرصنة, ومن ذلك تشفير ملفات الكتب, واستخدام أحدث تقنيات منع الاختراق سواء على الموقع أو التطبيق. ولا تتحمل كتبنا مسئولية الحصول على الكتب بشكل غير مباشر, مثل إعادة كتابة الكتاب وطرحه على منصات أخرى, أو الحصول عليه بأسلوب Print Screen ثم إعادة تجميعه وتقديمه. لكن ذلك لا ينفع, مواصلة كتبنا العمل بشكل حثيث لتقديم مزيد من الحماية للكتاب وكتبهم.
خامسا: أي محتوى مسئ أو مشين أو يقوم مجموعة من القراء لا تقل عن 25 شخص, بالإبلاغ عنه, لكتبنا الحق في تنبيه الكاتب لإزالة الإساءة أولا, ثم حذف الكتاب إذا لم يستجيب.
سادسا: تسجيل حقوق ملكية الكتاب هي مسئولية الكاتب وليس كتبنا.
سابعا: لا يحق لكتبنا استخدام البيانات الشخصية للمستخدمين في أغراض لا تخص المنصة, ولا يحق لكتبنا بيع أو تأجير أو التصرف في تلك البيانات لطرف ثالث بدون إذن المستخدمين.
raghad
Apr 13, 2025
بكل بساطة، الرواية لمستني. مش بس لأنها بتحكي عن الحرب، الألم، والفقدان... بل لأنها بتدخل جوّا الإنسان، جوّا يوسف، اللي كان ممكن يكون أي واحد منّا. حسّيت كأنك بتفتحي نوافذ على عالم مظلم، بس بتخلي شعاع ضوء صغير يضل ظاهر... وهذا الشي هو اللي خلاني أكمّل للآخر. الرواية كتير واقعية، وجريئة، ومكتوبة بلغة بتوصل القلب قبل العقل. في مشاهد عن الموت والفقد بتخلي القارئ يسكت شوي… يوقف… ويفكر. بس بنفس الوقت، النهاية كانت أمل. الأمل اللي بنحتاجه نصدق إنو في بعد كل وجع، شي ممكن يشبه الحياة. شكراً إنك كتبتيها. حسّيت إنها ما كانت بس رواية، كانت شهادة. بانتظار روايتك القادمة ????