أشعار تحلق بلا أجنحة هو ديوان شعر حر للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقى ، وهو ليس كتابه الأول وقد صدر ككتاب إلكترونى حتى يصل لأكبر كمية من القراء ، فالنشر الرقمى أصبح صيحة العصر ، وقصائد الديوان قد تكون قصيرة مضغوطة حادة الأفكار كبقية أعمال الكاتب ، لكن تعبر عن واقعنا الأرضى الذى نعيش فيه بحلوه ومره ، من خلال عالم البشر الأخيار والأشرار والحمقى ، إستمتع عزيزى القارىء بالديوان ولا تنس أن تحبس أنفاسك ، فالقصائد مليئة بالمرادفات الجريئة والمفاجئات
هو وهى .. هى مجموعة قصص قصيرة جدا للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقى ، والمجموعة ليست الكتاب الأول الذى صدر للكاتب ، وقد صدرت ككتاب إلكترونى حتى تصل لأكبر كمية من القراء ، فالنشر الرقمى أصبح صيحة العصر ، وقصص الكتاب سيجدها القارىء قصيرة موجزة جدا .. نادرا ما يقرب هذا النوع من القص الأدباء والقصاصين لصعوبته ، ولتداخله مع الخواطر وأدب النثر ، والقصص هى صراعات حادة قاسية بين البشر ، فى عالم من الضحايا والمقهورين والأشرار ، إستمتع عزيزى القارىء بالمجموعة .. ولا تنس أن تقدح ذهنك ، فالقصص مليئة بالحوارات الجريئة والأفكار التى تومض كالفلاش
بين يدى القارىء مسرحية قصيرة ، تندرج تحت مسمى مسرح الخيال العلمى أو أدب إختراق الزمن ، فبطلة المسرحية الأستاذة الجامعية تخترق الزمن ، وتسقط فى عالم الحملة الفرنسية على مصر قديما ، وتقابل وهى مقبوض عليها نابليون بونابرت بذاته ، وتثرثر أمامه بأحداث من حياته ووقائع من تاريخ فشل حملته الفرنسية ، وبالطبع ستثير غضبه فيظنها جاسوسة مدسوسة عليه ، وهنا تتوالى الأحداث ترى ماذا تفعل البطلة وهى وحيدة فى زمن غير زمنها ، يطاردها جنود الحملة الفرنسية يودون الفتك بها وإهدار آدميتها ، هل ستظل حبيسة الزمن المصرى القديم ، تابع عزيزى القارىء تلك المسرحية الشيقة فبها أحداث لا يصدقها عقل ، فلسوف تأخذك فى عالم إختراق البشر للزمن ، وستطير فى جنبات التاريخ لترى مالم تراه فى عالمنا الواقعى