في زمن تُعيد فيه التكنولوجيا تشكيل مفهوم "العدو"، يُستدعى النقيب يزن للتحقيق في حادثة غامضة تبدو للوهلة الأولى كعملية روتينية. لكن سريعًا، يكتشف أن ما ينتظره هو أكثر من مجرد مؤامرة... إنه مشروع تقني يُدار من خلف الكواليس، يهدد بإعادة تعريف الوعي البشري نفسه. ???? منظمة غامضة، ذكاء اصطناعي متطور، وقرارات أخلاقية قاتلة - جميعها تتقاطع في هذه الرواية القصيرة المكثفة، التي تمزج بين التشويق البوليسي والخيال العلمي في أول ملفات سلسلة ملفات يزن. هل العالم مستعد لما هو قادم؟ وهل "يزن" مجرد عميل... أم هدف في تجربة أكبر منه؟
في عالمٍ ماديّ صاخب، حيث فقد الناس الإيمان والبوصلة، يأتي هذا الكتاب ليُعيدك إلى اللحظة الأولى التي قال فيها أحدهم: "ربّ، إني مغلوب فانتصر." "قالها نبيّ قبلك" ليس كتابًا تقليديًا عن قصص الأنبياء، بل هو قراءة روحية وعاطفية حديثة لـ 21 دعاء من القرآن، قالها أنبياء في لحظات إنسانية خالصة: السقوط، الفقد، الخوف، الشك، المرض، العزلة، اليأس، الرجاء، الانتصار. كل فصل هو رحلة داخل دعاء. كل دعاء هو مرآة لحياتك اليوم. سواء كنت مسلمًا أو لا، متدينًا أو باحثًا عن صوت داخلي… هذا الكتاب ليس للوعظ، بل ليكون رفيقك في اللحظة التي لا تسمع فيها إلا الله. الكتاب مناسب للقرّاء الباحثين عن إيمان بلا صراخ، وعن حكمة بلا تعقيد، وعن الله… بصوته الهادئ لا الغاضب.