تحقيق الثراء ليس بحلم مستحيل، ولاهو باثم يغضب الله، ولا هو بجريمة تستحق تأنيب الضمير ولكنه حق .. جدير به فقط من يجتهد في طلبه ويستمر في منافسة نفسه دون توقف حتى ينال ذلك الحق .. وحتى بعد أن يناله. فالتوقف يعني الوصول إلى النهاية والباحث عن الثراء لا يليق به أن ينظر إلى مرحلة ما على أنها النهاية .. لانها دائما البداية
<b>Achieving wealth is not an impossible dream, nor is it a sin that angers God, nor a crime that warrants a guilty conscience. Rather, it is a right-deserved only by those who strive diligently to achieve it and who persistently compete with themselves without ceasing until they attain that right.</b> <b>Even after achieving it, stopping signifies reaching the end, and for someone pursuing wealth, it is unfitting to perceive any stage as the ultimate end, for every end is merely a new beginning.</b>
يعد الملصق الإعلانى من أهم وسائل الإعلان في العصر الحديث، حيث أنه يجذب جزءاً كبيراً من إنتباه الجمهور، خاصة مع التطور التكنولوجى الهائل في إخراج مثل هذه الوسيلة كإحدى الوسائل المؤثرة في مجال الإعلان كما يعد الملصق الإعلانى وسيلة هامة لتوسيع المعارف الثقافية والسياسية ولإيجاد الوعى الفنى، حيث أنه يخلق انفعالاً فنياً مرئياً بجانب تحقيق الهدف الأساسى منه وهو الإعلان عن سلعة أو خدمة معينة. يرجع تاريخ الملصق الإعلانى إلى العصور الأولى لنشأة الإنسان، ويعد استمراراً لحضارة قديمة وجدت منذ آلاف السنين، وهو في نفس الوقت عبارة عن تطور تشكيلى وتكنولوجي مسایر لتطور اجتماعی واسع المدى سايره من خلال تسجيل المعلومات والأحداث منذ العصور القديمة كأحد أشكال فن الإعلان الذى بدأ منذ أكثر من خمسة آلاف عام حيث كانت تستخدم الكتابة الهيروغليفية على المسلات للتوضيح والإرشاد. وقد ظهر إعلان الطريق الذى يعد أقدم أساليب الإعلان أو الاتصال مبكراً منذ عهد الإغريق والرومان، فقد كان معظم الناس لا يستطيعون القراءة، لذلك استخدمت اللافتات المصنوعة من الخشب أو الورق والتى كانت غالباً ما تحتوى على رسم صريح أو رمز لما كان يعلن عنه كإعلانات يسهل إدراكها والتعرف عليها ترشد وتدل العامة عن أماكن التجار أو الأنشطة التجارية المختلفة.
استيقظ من النوم فزعًا على صوت ضجيج صادر من بّهْو الشقة، ليهمَّ بالقيام من الفراش بحظر وترقب وكان يرتجف رعبًا ممَا يسمع، أصوات كثيرة مُرعبة ولكنها ليست من عالمنا، أصوات كفحيح الأفاعي تارة وتارة أخرى كصوت زمجرة عالية قادمة من الجحيم وكأنها قد قررت الانتقام منهم رغم العهد الذي عقٌد معهم، أصوات قادمة من الجحيم نفسه، فقد كانت الشقة غارقة في الظلام الدامس، حتى أنه قام بفتح الدرج الخاص بالكومود الذي يوجد بجوار الفراش وأخرج شمعة وأشعلها وهو يتلفت حوله من الخوف وجسده كان يرتعش بشدة.