محطة كوفنت غاردن

الكاتب: Nama Ahmed Hussein
4 تقييمات الزوار

ورقةُ شجرٍ تحررت من قبضةِ غصنِها، فتلاعبت بها الرياحُ لتضربَ في تيهٍ كادت تظن ألا نهايةَ له، حتى وضع القدرُ في طريقِها من يُعينها على الوصولِ إلى غايتِها. كانت ليلى تظن أنها تبحث عن الأشخاص، الذين تكتمل بهم حياتُها، لكنها أدركت في نهايةِ المطاف أنها كانت مخطئة، فالأشخاص ما هم إلا مصابيحٌ على الطريقِ الطويل، والقلبُ الطاهرُ لن يخطئَ وجهتَه.

الأعضاء الذين اشتروا هذا، اشتروا أيضا

عن الكاتب

Nama Ahmed Hussein

التقييمات

2.3

4 المجموع
5
0%
4
25%
3
0%
2
50%
1
25%
  • نبيل عبدالرحمن

    May 24, 2020

    الكتاب مشوق جدا .. نوصي به بشدة

  • نبيل عبدالرحمن

    May 27, 2020

    الرواية في قمة الروعه اول مره اقرأ لكاتب من الصومال